أعلن الدكتور فارس سعيد، من حمل عدة قضايا وطنية في حياته، وواجه من يعتدي على لبنان واستقلاله، بالكلمة والموقف الحر السيد المستقل..
فارس أنطون سعيد لا ينتمي الى أي حزب، فحزبه ونضاله هو من أجل أن يبقى الكتاب، الدستور أولا في كل تعاطٕ في العمل السياسي والوطني.
أكتب إلى أهلي، بنات وشباب قرطبا، إلى شيوخها وشيخاتها.. أكتب إليكم لأقول .. “فارس سعيد بينشاف الحال فيه” عندما نسمعه ونقرأه.. خطابه وطني بامتياز.. يداه لم تلطّخ بدم أحد .. كفه نظيف..مثقف وطنيًا وسياسيًا، يفتخر “بجرديته” وأنا مثله. البرلمان اللبناني بحاجة الى أمثاله، ولبنان بحاجة الى أمثاله… وقرطبا اشتاقت، الى عودة المركز النيابي اليها.. إلى شخص طبيب يعرف ماذا يكتب وماذا يقول.. إلى فارس في التعاطي السياسي، حتى الذين يختلف معهم.. إلى شخص صاحب موقف وصاحب مبدأ .. إلى من يؤمن أن لبنان أولًا والدستور أولًا.
مَن حصد حوالي ٥٨٠٠ صوت تفضيلي، في انتخابات ٢٠٢٢، مواجهًا المال والأحزاب على أنواعها وتنوعاتها، هو وحده رجل بحجم حزب، ولأمثاله نحن بحاجة.. والبرلمان بحاجة إلى أمثاله، ولبنان السيد الحر المستقل الذي ناضل وما زال يناضل من أجله إبن النائب الدكتور أنطون فارس سعيد.. الطبيب الطيب، بحاجة إلى أمثاله.
أتوجه إلى أهلي في قرطبا لأقول .. صوت الحق والسيادة والحرية.. صوت نظافة الكفّ، صوت الضمير بحاجة إلى أن تكونوا إلى جانب الدكتور فارس سعيد، نازعين عنكم انتماءكم الحزبي، ولو لحين، لأن نضال الفارس الحكيم يستحق محبتكم والوقوف إلى جانبه، ليعود الى البرلمان الصوت الصارخ من أجل لبنان.
خبر عاجل
-
في البَدءِ كانَ الكَلِمَةُ والكَلِمَةُ كانَ لدى الله
-
زار النائب سيمون أبي رميا راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون في دار المطرانية في جبيل، مهنئًا بحلول عيد الميلاد المجيد.وتخلل اللقاء بحث في الأوضاع العامة في البلاد، لا سيما في ظل ما يعيشه اللبنانيون من تحديات اقتصادية واجتماعية خانقة. وأكد أبي رميا على أهمية التمسك بالقيم المسيحية التي يجسّدها عيد الميلاد، من محبة وتضامن ورجاء، داعيًا لأن تكون هذه المناسبة فرصة لتجديد الإيمان بلبنان الدولة والمؤسسات.كما هنّأ أبي رميا المطران عون على نجاح زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان، مشيدًا بالدور المحوري الذي اضطلع به المطران كمنسق كنسي لتلك الزيارة التاريخية.
-
سمعته وأحببته.. ولهذا أكتب عنه متوجهًا بكلمات صادقة من القلب الى أهلي في قرطبا (جورج سعد)
-
سمعته وأحببته.. ولهذا أكتب عنه متوجهًا بكلمات صادقة من القلب الى أهلي في قرطبا (جورج سعد)
-
اعتماد دولي لكليّات وبرامج في جامعة العائلة المقدسة – البترون



