“الصَّليبُ مُعَظِّمُنا، مُكَمِّلُنا وحافِظُنا.
الصَّليبُ سِمَةٌ تُرْهِبُ الشَّياطين وتُرْعِدُهُم.
الصّليبُ نَسَّاءُ الخطايا وغافِرُها.
الصَّليبُ هُوَ الشِّرْكَةُ مع الآبِ والرُّوحِ القُدُس.
الصَّليبُ أساسُ جَميع ِ البَرايا،
بَدْءُ المَسْكونَةِ وعَمودُها.
بالصَّليبِ تابَ الشُّعوبُ عَن السُّجودِ لِلأصْنام،
وتَعَلَّموا السُّجودَ لِلآبِ بالرّوح ِ والحَقّ.
ونحْنُ أيَضًا نَسْجُدُ لِلصَّليب،
ونُسَبِّحُ رَبَّنا يَسوعَ المَسيح الّذي عليهِ صُلِبَ،
ونُعَظِّمُ أباهُ المَسْجودَ لَهُ،
ونَشْكُرُ ونُبارِكُ روحَهُ القُدُّوس، الآنَ وإلى الأبد.
آمين.”
*عيد اِرتفاع الصّليب المُكرَّم – 14 أيلول….و بهذه العلامة ننتصر
“لا تَنزِعْ مِنْ فَمي كَلامَ الحَقِّ، فأنا رَجَوتُ أحكامَكَ.”
مز ١١٩



