ماذا في صحف اليوم؟

نقرأ في اللواء

…ومع هذا.. غداً العيد…في يوم عرفة تنادي كالملايين.. رحماك
يا قادر يا قدير سقطت الإنسانية.. واهتزالجمود..
اليوم الكل يطلب المغفرة والعفو ويا رب اعفو عن بلد ذبح على منصة الانانية والتخلي والتولي.. يا رب اجعل ايام الناس فرحا ينادي عُمرُ وعُمر ينادي زمن.. وزمن يتمسك بتلابيب العيد ومع هذا نحن نستحق ان يمر العيد بسكينة وامان وان ينادي الدعاء الايمان…
أيام فاصلة بعد الأضحى: بايدن يوفد هوكشتاين لإخماد نيران الشمال
وشكوى لبنانية ضد إسرائيل لتدميرها القطاع الزراعي.. وتكليف وزير العدل مراسلة فرنسا لإستعادة عبدالله

<><

في الديار:

مسؤول في حزب الله لـ«الديار»: لا حرب شاملة على الرغم من التهديد والعويلالاسرائيلي»
الكتائب تريد حوارابناء واوساط المقاومة تنعى المبادرات الرئاسية…
القوات اللبنانية: نرفض استغلال الشغور الرئاسي لتكريس اعراف جديدة…
إعلام الإحتلال: إذا كانوا يفكرون بالخروج لحرب في الشمال من الأفضل أن يطرحوا السؤال عن قدرتنا على الحسم وما سيكون الثمن…السعوديّة على خط الحركة الرئاسية
…تقول المصادر المتابعة ان موقف الرياض اليوم “بنصف تدخل” في لبنان
والقيادة السعودية ابلغت اكثر من مرة العواصم المعنية، من واشنطن الى باريس، انها غير راغبة بالانخراط اكثر في الوقت الراهن في الملف اللبناني، على الصعيدين السياسي والاقتصادي،…نسيب غبريل للديار: جهات خارج السلطة تدعي الاصلاح وتعتبر الحل الوحيد هو الاطاحة بالمصارف هدفها تغيير ملكية المصارف وشراء موجوداتها بابخس الاسعار…مصدر كنسي ينقل إستياء بكركي من التشرذم المسيحي… لا أحد يسمع صرخات الراعي!خوفنا كبير على لبنان في هذه المرحلة بعدما تلقينا معلومات ان الوضع لا يطمئن أبداً..

<><>

وفي الجمهورية:

التصعيد جنوباً لا يتخطى موانع الحرب…التوافق َرهن بدعم الخارج وتجاوب المتردديـــن.. مواجهات الجنوب لا تلامس الحرب..ثمرة الضغًوط الدولية: العمليات الامنية بدلا من الحرب المرفوضة…لا يتجاهل المراقبون دور الفاتيكان لدفع العواصم الكبرى في اتجاه وقف الحرب على لبنان وانتخاب رئيس للجمهورية….صادر م ّطلعة على أجواءعين
التينة للجمهورية»: «المشالقة» اليومية على
الرئيس بري باستفزازات واتهامات، تهدف لافتعال سجال لن يدخل فيه مهما كبّروا من حجارتهم
…توجه رئيس المجلس النيابي نبيه بري للمقاومين وللشهداء والصامدين والصابرين والنازحين من أهلنا في الجنوب فقال: نعم الوقفة وقفتكم …وأرقى التضحية تضحياتكم…..
<><><

وفي النهار:

هوكشتاين الاثنين الى إسرائيل وتصاعد التحذيرات الأميركية… أقصى السباق بين الديبلوماسية وخطر انفلات التصعيد..
خطر اقتراب انفجار حرب شاملة محتملة في لبنان بدت الهاجس الجديد للدول والجهات الخارجية. وعكست خريطة المواقف الدولية من تدهور الوضع الميداني على الحدود اللبنانية الاسرائيلية في الأيام الثلاثة الماضية قلقاً متعاظماً من احتمال انفجار جبهة حرب ثانية في المنطقة بعد غزة علماً ان انفجار حرب في لبنان يبدو اشد وطأة من زاوية التحذيرات الأميركية والفرنسية المتكررة من ان حربا كهذه ستكون ممراً الى اشتعال إقليمي واسع.
ولذا اتخذ السباق الحار للغاية بين الجهود الديبلوماسية لمنع تفلت التدهور من إمكانات السيطرة والوقائع الميدانية المتصاعدة بشدة بعداً مصيرياً من شأنه ـن يحدد في الأيام القليلة المقبلة مصير الجبهة اللبنانية الإسرائيلية وما إذا كان لا يزال ممكناً إحكام السيطرة عليها قبل فوات الأوان.….. وزير الثقافة طالب بتوجيه طلب إلى السلطات الفرنسيّة لإطلاق جورج عبدالله ​..توصية إسرائيليّة بإنهاء عملية رفح للتفرّغ للجبهة اللبنانية…
<>><>

ونقرأ في الاخبار:

تعطّل المفاوضات مجدّداً: الحرب نحو مفترق حاسم…
معضلة العدو المركّبة: كيف نستمر في غزة ونعطّل جبهة لبنان؟..
حزب الله يفرض إرادته وعناصره يعملون على خطّ الحدود..
300 إصابة هذا العام: جيران الزوق يتوارثون السرطان «أباً عن جدّ».الإصابة بالسرطان أشبه ما تكون بالعدوى وتزداد كلما كان السكن أقرب إلى المعمل..
<<>><

وفي الشرق

المكاري:الداتا ناقصة.. والأمن العام ماضٍ في خطته ومجلس الوزراء أقرّ مراسيم الضباط وتريّث بإقرار بدل الإنتاجية للعقارية…معلّقون إسرائيليون: “حزب الله” لن يرتدع بهذا التراشق والحل باستنساخ مشاهد الدمار في غزة إلى وسط بيروت…إسرائيل تقتل اثنين من أسراها وترفض الدور الفرنسي في لبنان

<><

والقراءة الاخيرة في الانباء:

جلسة مجلس الوزراء في السراي.. ميقاتي: نجدد التزامنا بتطبيق الـ1701 كاملا…شيخ العقل: الحوار ضروري لإنقاذ البلد….أزمة المجاعة تتفاقم في غزة… وفاة طفل جديد بسبب سوء التغذية…..لا يزال ملف الدواء الشغل الشاغل للمرضى ومحور متابعة واهتمام وزارة الصحة ونقابة الصيادلة على السواء. ولو كانت السوق الدوائية قد سجّلت تحسّناً في الفترة الأخيرة لناحية توفّر الدواء، وهي النقطة الأهم والأساس، لكن فقدان بعضها حالياً محطّ شكوى وقلق لدى المرضى والمهتمّين…
….