تبادل إطلاق النار بين الجيشين اللبناني والسوري جاء نتيجة تصرف أحد المهربين الذي أطلق النار في كلا الاتجاهين. تمكن الجيش اللبناني من القبض عليه وترحيل عائلته، بالإضافة إلى مصادرة محتويات محله التجاري الذي كان مسجلاً باسم لبناني للتحايل على القانون.*
الإجراءات الصارمة التي اتخذها الجيش اللبناني، من لواء تاسع الى فوج الحدود البري الثاني الى المخابرات والقوى الأمنية، بالإضافة إلى نقاط التفتيش التابعة لقوى الأمن، أسفرت عن خلق جو ضاغط على المخالفين.