الرابطة المارونيّة التي يجب أن تكون حارسة لبكركي وداعمة لسيدها ما تزال حتى اللحظة صامتة عن كل ما صدر من إهانات طالت من أعطي له مجد لبنان. طبعًا لا سلاح لدي الرابطة الا سلاح الكلمة والموقف..ولا نريد منها إطلاق النار على أحد لكن كنا ننتظر منها مواقف داعمة لراعي الطائفة المارونية وحامي سيادة لبنان وحريته.كنا أعتقدنا أن تدعو الرابطة التي يتقاتل الموارنة للفوز برئاستها وعضوية مجلسها التنفيذي، الى لقاءات داعمة البطريرك الماروني الذي جريمته بالنسبة البعض أنه بحب لبنان وحياده عن صراعات سياسية دامية ومدمرة له.