.
نعى وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى الفنان والأديب جوزف طرّاب وقال في بيانٍ صدر عنه:” جوزف طرّاب هو الثقافة من أي النواحي أتيتها، تجمّعت فيه مواهب شتّى من فنٍ تشكيلي ونقدٍ وفلسفة وصحافة ومسرح وسوى ذلك من المعارف الراقية التي كان من خلالها صورة لبنان ومرآته النقيّة. “
وتابع المرتضى: “سجّل أنا يهودي عربي’ نداءٌ رفعه الفقيد طوال عمره مؤكّدًا من خلاله أنّ الدين اليهودي انتماءٌ مشرقي إلى الفضاء العربي الواسع، وأن الصهيونية هي الداء الكبير الذي أصاب أهل هذه الأرض، حتى اليهود منهم. “
واضاف:” في مطلع العام الجديد خسره لبنان والعالم والثقافة الرحيبة، ليضاف رحيله من ذروة عمره إلى سائر الخسارات اللبنانية الكبيرة. لكن واثقون من استمرار إرثه باقيًا وفكره حيًّا في أجيالنا القادمة.”
وختم:”العزاء للبنان وللثقافة اللبنانية والعريية ولجميع الأهل والأصدقاء.”.
خبر عاجل
-
قلقٌ سياسي من مفاوضات تحت النار
-
يوم مجيد للمسيحيين: زال كابوس “البعث”
-
لبنان متمسك بالقبعات الزرق
-
كتبت النائب ندى البستاني عبر صفحتها ما يلي :” لازم نسمع ونتعلّم من عظة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي اليوم، يلي قال: “اسم المرحلة رحمة، واسم الحكم خدمة، واسم السياسة ضمير، واسم الدولة كرامة الإنسان. نحن بحاجة إلى رحمة تترجم بمسؤولية صادقة، احترام القانون، حماية الضعيف، دعم المؤسسات، خلق فرص للمستقبل، ورؤية لا ردّات فعل. العالم كلّه اليوم يبحث عن رحمة، لكن لبنان أكثر من يحتاج إليها، لأن الرحمة وحدها تغيّر المسار وتفتح الطريق.” ومن له أذنان… فليسمع…”
-
بانتظار قرار الرئيس سعد الحريري



