كان سراجه في الليل القمر ،
و ظلاله في الشتاء مشارق الأرض و مغاربها
و لم تكن له زوجه تفتنه ،
ولا ولد يحزنه ، ولا مال يلفته ،
ولا طمع يذله ، دابّته رجلاه ،
و خادمه يداه ، إنَّه ابن الطّهر البتول مريم ،
من اهتدى به أنارَ الله لهُ الطريق مدى الحياة…
مهداة من الصديق الدكتور محمد رزق في ليلة الميلاد