في زيارة تاريخية بعد ما يُقارب الـ 13 عاماً على آخر زيارة قام بها، وصل الزعيم وليد جنبلاط الى قصر الشعب في دمشق على رأس وفد روحي وسياسي كبير، يضم شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى، ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط، إضافة الى أعضاء الكتلة ووفد من مشايخ الطائفة وأعضاء المجلس المذهبي.وستحمل هذه الزيارة رسالة تهنئة الى القيادة السورية الجديدة بالتحرّر من نظام حكم الأسد، والتطلع نحو سوريا الموحدة والحرّة”.