على غير العادة وللعام الثاني على التوالي، تقتصر احتفالات عيد الميلاد على الشعائر الدينية في كنيسة المهد والكنائس المجاورة، فأربعة عشر شهراً من حرب الإبادة على غزة جعلت من الصعب الإحتفال بفرح المجيء.
في فلسطين، حيث تُعتبر ذكرى ميلاد السيد المسيح عيداً وطنياً، خيّمت أجواء الحزن والقلق على وجوه الناس، لا احتفالات لإضاءة شجرة الميلاد التي كانت تزين ساحة المنجر التي تُعرف أيضاً بساحة المهد، ولا فرق موسيقية، ولا حتى قافلة الميلاد التي كانت تتنقل بين المدن الفلسطينية وتضفي أجواءً من البهجة والسرور.
خبر عاجل
-
جبران جال داخل المعرض الميلاديّ في لحفد
-
ربّي صرت منّا .. هلل هلل
-
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 21 كانون الأول 2024
-
بانوراما المساء:مشوار بسط السيادة ينطلق: الجيش يرفع علمه فوق معسكرات غير شرعية جعجع لرئيس قادر ذي شخصية رجل دولة.. حزب الكتائب لا تمانع تعديل الدستور.. جنبلاط الى دمشق غدا.. ودريان للعفو العام الشامل
-
رئيس الكتائب يلتقي وفداً من تجمّع قرى جنوب الليطاني: لإقرار قانون اللامركزية وتحقيق إنماء متوازن على كامل الأراضي اللبنانية