لا نعرف إن كان استبدال النفوذ الإيراني بالنفوذ التركي سيكون في مصلحة الدولة الوطنية في سوريا وشعبها الحبيب، فالأحداث أعادت تشكيل المشهد الإقليمي، وفتحت الأبواب أمام تحليلات متباينة بشأن أدوار الدول الفاعلة. وبعيداً عن العاطفة وأقرب إلى الواقعية، لا فرق بين تنظيمات مسلحة موالية لإيران أو موالية لتركيا، ما دامت أيديولوجيتها هي المحرك، ولو ظهرت بنموذج شكلي براغماتي جديد.فرحة الشعب السوري الذي أرهق كثيراً من سنوات طويلة من الصراعات، مفهومة، ولكن ماذا ستجلب الأيام المقبلة بعد انتهاء الفرحة؟
خبر عاجل
-
براك: أميركا مستعدة لتولي دور قوة حفظ السلام بين إسرائيل وسوريا إذا حصل أي اتفاق
-
فريد البستاني: أرفض مسودة الحكومة لأنها مجحفة بحق المودعين
-
منظمة “أميركان تاسك فورس فور ليبانون” في معراب
-
بنين: قائد الانقلاب الفاشل طلب اللجوء في توغو ونطالب بتسليمه
-
الرئيس بري عرض تطورات الاوضاع في لبنان والمنطقة مع مجموعة العمل الأميركية لأجل لبنان( ATFL) ومع وفد من الخبراء الاميركيين بحضور السفير الاميركي لدى لبنان واستقبل مدير عام الريجي وأعضاء الإدارة



