كتب المحلل السياسي الصحافي علي يوسف على حسابه: تطالعنا آراء سخيفة من مسؤولين ومحللين وصحافيين تؤكد ما يسمونه ” ايجابيات “نتائج ما سمي القمة العربية الاسلامية ….
ويتحدثون عن قرارات “حاسمة “… خصوصا وفد الشحادة اللبناني شحادة تأييد الموقف الرسمي الذي يؤكد انفصاله عن موقف المقاومة ..!!! وشحادة المساعدات …!!
اقل ما كان يجب ان يتخذ كقرار كمقياس للجدية هو قرار قطع العلاقات مع العدو المجرم الذي يقوم بالتدمير والقتل في فلسطين ولبنان … حتى نقول ان هذه القمة تحاول استرجاع كرامتها على طريق التحرير والتحرر ..!!!
من لا يجرؤ على اتخاذ موقف تحت سقف سيادته اي قطع العلاقة مع العدو كيف يمكن ان يفرض على الغير قرارت لمصلحته …
قمة تحت سقف تعليمات المعلم الاميركي هي كالضرب على الطبل ضجيج لا يجرؤ على التحول الى موسيقى ؟؟!!!!!
كفى دجلا وكذبا …