اليوم الجمعة 8 تشرين الثاني 2024 ماذا في الصحف الصادرة هذا الصباح لنقرأ من تحرير واعداد رمزي منصور.
الديار:
المقاومة تبدأ المعادلات الاستباقية: محاولة حماية البنى التحتية…قلق من تصعيد في الفترة الانتقالية وغموض حول نوايا بايدن؟…ترامب يتواصل مع طهران… وعود لا ترمم الثقة ولا تمنع الرد….لا رئيس لأن لا أحد يُريد المجيء على ميركافا إسرائيلية الوزير السابق إبراهيم نجارللديار: خطورة ترامب أنه لا يُمكن ترقّب ردود فعله..المشهد ضبابي وما من قرار بتدمير لبنان لأن المظلّة الدوليّة قائمة…لبنان يتقدّم بشكوى الى مجلس الأمن عن إنزال البترون…و «اليونيفيل» بين الاتهام بالتقصير والتعاون مع الجيش…. رسالة ترامب عقد سلام أم إستسلام؟ حديثه عن «سلام حقيقي كي لا تكون هناك حروب كل خمس او عشر سنوات»، وهذا يعني ان وقف اطلاق النار اليوم، لن يكون الا من ضمن تسوية طويلة الامد، لا كما كان يحصل سابقا، وذلك يحمل الكثير من الدلالات والمعاني، وهو يأتي في اطار الاستراتيجية العامة التي تحدث عنها….تعزيز الحماية المؤقتة للمواقع الأثرية اللبنانية على طاولة “اليونيسكو” في الشهر الحالي
<><
النهار:
السفير المصري لـ”النهار”: لانتخاب رئيس تزامناً مع انتهاء الحرب وليشكل هذا الانتخاب باباً لانتظام الحياة السياسية والمؤسساتية ….الحرب مفتوحة بين التصعيد والفتوى.. البيت الأبيض: بايدن سيواصل الجهود الديبلوماسية في غزة ولبنان… ما تحتاج إليه الأطراف اللبنانيّة قبل أن يُباغتها “اليوم التالي.….في أربعين السيّد نصر الله حزب الله يُطلق مرحلة مواجهات نوعية.. كان سلوكاً بديهياً أن ينتظر حزب الله ذكرى أربعين السيد حسن نصرالله، ليثبت عملانياً أنه لم يغادر الميدان، وأنه استتباعاً لا يعتزم المغادرة عبر الإذعان لأي تسوية سياسية محتملة من شأنها أن توحي بأنه فقد مكانته ……الموجات المخيفة من الغارات “العدوانية الاسرائيلية”، بدت كأنها الرسالة الحاسمة بعدم وجوب التعويل على أي وقف نار أو تسوية أو حتى أي تحريك محتمل للوساطة الأميركية “السابقة” التي صار مصيرها مطروحاً بجدية وبدأ العد العكسي لنهاية مسؤولية هوكشتاين.,,,,
\\///
الاخبار:
من بايدن إلى ترامب: ثوابت أميركية «عميقة» تجاه لبنان.. المسار الذي اعتمدته إدارة بايدن في لبنان ودعماً لإسرائيل سيشكّل حجر الزاوية في المرحلة الجديدة….حزب الله يبدّد بالنار وعود “هاليفي” لمستوطني الشمال بالعودة: المقاومة تلاحق جنود العدو خلف الحدود و أثبتت تطورات الأيام الأخيرة ميدانياً أن المقاومة لا تزال حاضرة عند خط الحدود…العدو يدمّر البنية السياحية في بعلبك….طاول قصف العدو مؤسسات سياحية ومقاهيَ ومطاعم معروفة وقديمة في المدينة
\\////
الجمهورية:
ترقب لخطوات ترامب… صاروخ الاولي يصيب القرار 1701 وهوكشتاين في بيروت قـريبًا… أوساط سياسية لـ«الجمهورية«: مقولة ّ ترامب في حملته الانتخابية انه آت لـ«إنهاء الحروب وليس لبدئها«، ستكون على المحك وتحت الاختبار مع فوزه بالرئاسة…ستتجه االانظار إلى الرياض التي ستشهد الاثنين المقبل القمة العربية الاسالمية التي دعت اليها السعودية، لاتخاذ موقف من استمرار االعدوان ّ على قطاع غزة وكذلك على لبنان ويغادر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بعد غد الاحد إلى الرياض للمشاركة في القمة.. ….. منسق العلاقات العربية لترامب: زيارتي الأولى ستكون العاصمة اللبنانية بيروت قريباً…..تستكمل فرنسا جهودها من خلال زيارة وزير خارجيتها تل ابيب لبحث حلول دبلوماسية للحرب المشتعلة في غزة ولبنان…. إشكال دبلوماسي بين فرنسا و”إسرائيل” في القدس المحتلة وقالت الخارجية الفرنسية أنه سيتم استدعاء “السفير الإسرائيلي” في باريس في الأيام المقبلة ….
\////
الانباء:
“نضال لأجل الإنسان”: كلنا مسؤولون عن تبليغ عن أي حالة إساءة للأطفال نعلم بها. …الخارجية اللبنانية تدعو لحماية قوات اليونيفيل والجيش اللبناني والمدنيين….الخسائر تجاوزت حرب 2006… لبنان أمام كارثة اقتصادية… مليارا دولار حجم الخسائر حتّى الآن، إلّا أنَّ بعض الأرقام التي تصدر عن مؤسسات محلية ودولية ليست دقيقة إلى حدٍّ ما، إذ إنَّ عملية المسح الإقتصادي لا يُمكن أن تبدأ إلّا بعد وقف الحرب، فحينها فقط تُدرَك الخسائر الحتمية…..بعد يوم على فوزه الكاسح على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، قالت حملة الرئيس ترامب أنه سيبدأ قريباً تشكيل فريق إدارته.
\\///
اللواء
حرب «كسر عظم» لأسابيع لتحديد دور حزب الله بعد وقف النار…جعجع لا يمانع من انتخاب رئيس بلا الشيعة… اذا قرر ترامب تنفيذ تعهده الخطي للجالية اللبنانية، فيجب ترقّب كيف سينفذ هذا التعهد، ووفق اي سيناريو او تسوية سياسية، وعلى اساس مصلحة مَنْ؟ مصلحة “إسرائيل” على حساب مصلحة لبنان، أم يُراعي ايضا مصلحة لبنان وحقوقه كما سيراعي بالتأكيد مصلحة “إسرائيل”؟ والأهم، هل سيفي بوعده إعادة الازدهار الى الشرق الاوسط ومنه وفي قلبه لبنان، ويوقف مسلسل الحروب والتعديات والانتهاكات الاسرائلية التي لم تتوقف ولا يوم في لبنان منذ إقرار القرار 1701 في مجلس الامن الدولي؟ وفي فلسطين رغم إقرار اكثرمن اتفاق بين “الكيان الاسرائيلي “والسلطة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية والتي اسقطتها “الحكومات الاسرائيلية “المتعاقبة؟