أوضح رئيس بلدية رميش ميلاد العلم، أنه كانت قد وصلت برقية إلى مخفر قوى الأمن الداخلي يوم أمس من أجل مغادرة البلدة، لكنه لفت إلى أن المخفر سيبقى بعد الإتصالات التي حصلت، مشيراً إلى أن ما يهم أبناء البلدة هو وجود الجيش اللبناني، الذي يمثل ضمانة لهم، حيث أن الجيش كان قد قام بإعادة تموضع أيضاً، وباتت أقرب نقطة إلى البلدة في بيت ياحون.
ورداً على سؤال، كشف العلم أن هناك إتصالات على هذا الصعيد والجيش سيكون بيننا في وقت قريب ان شاء الله، موضحاً أن عدد السكان الموجودين في القرية اليوم هو ما يقارب 5000 نسمة.
أما بالنسبة إلى عدم إخلاء القرية في ظل الأوضاع الصعبة الحالية، شدد العلم على أن الأولوية هي البقاء في رميش لعدم وجود أيّ خيار آخر، موضحاً أن أغلب السكان يعيشون من الزراعة والمزارع لا تستطيع أن تقنعه بترك أرضه.
خبر عاجل
-
حماية الصحافيين في لبنان على جدول اعمال الدورة الرابعة والثلاثين للمجلس الحكومي الدولي للبرنامج الدولي لتنمية الإتصال IPDC
-
هوكشتاين يحاول لدغنا من الجحر مرتين :ترسيم القرار ١٧٠١ على غرار الترسيم البحري ..!
-
وزير الثقافة: الدستور اللبناني لا تفسّره الرسائل الأميركية المكتوبة بالحبر أو بالنار وهي لا تنفع مع الرئيس برّي الذي سيبقى على رأس المدافعين عن لبنان
-
قيومجيان: المطلوب من “الحزب” تسليم سلاحه ومواقعه للجيش اللبناني كأول خطوة جدية
-
ورقة هوكشتين عن الصيغة الجديدة للقرار 1701