جريمة مروّعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الجرائم المتنقّلة بين المناطق، فقد عُثِر على جثة شاب في محيط #بشامون – #الشويفات مطعونة بالسكاكين.وتجري القوى الأمنية التحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة. من جهتها، أكدت مديرية الإعلام في الحزب “الديموقراطي اللبناني” أنّ “ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق (واتسأب) عن جريمة ارتكبها مناصر لرئيس الحزب لا أساس لها من الصحة، خصوصاً أنّ الأجهزة الأمنية تجري التحقيقات اللازمة لتحديد هوية مرتكب الجريمة ودوافعه.
خبر عاجل
-
قلقٌ سياسي من مفاوضات تحت النار
-
يوم مجيد للمسيحيين: زال كابوس “البعث”
-
لبنان متمسك بالقبعات الزرق
-
كتبت النائب ندى البستاني عبر صفحتها ما يلي :” لازم نسمع ونتعلّم من عظة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي اليوم، يلي قال: “اسم المرحلة رحمة، واسم الحكم خدمة، واسم السياسة ضمير، واسم الدولة كرامة الإنسان. نحن بحاجة إلى رحمة تترجم بمسؤولية صادقة، احترام القانون، حماية الضعيف، دعم المؤسسات، خلق فرص للمستقبل، ورؤية لا ردّات فعل. العالم كلّه اليوم يبحث عن رحمة، لكن لبنان أكثر من يحتاج إليها، لأن الرحمة وحدها تغيّر المسار وتفتح الطريق.” ومن له أذنان… فليسمع…”
-
بانتظار قرار الرئيس سعد الحريري



