إنها ذكرى وعبرة.. ذكرى لحلم وحًد اللبنانيين لبناء دولة لوطن، لأننا اللبناني كان وعاد يعيش بوطن من دون دولة. يوم ٢٣ ٱب ١٩٨٢، ليس ذكرى بل عبرة للبنانيين الصادقين الأوفياء لعلم بلادهم وليس لإعلام وشعارات لم ترد يومًا مصلحة لبنان، بل أرادت أن يبقى لبنان منصاعًا ضعيفًا محتلًا، لا قرار له. لذلك يوم ٢٣ ٱب ١٩٨٢، هو عبرة بأننا قادرون على بناء دولة لوطننا، بولائنا له وليس لزعماء دول تريد لبنان أرادوا أن يبقى غابة، لا بل مزرعة التي رفضها بشير.
خبر عاجل
-
بو عاصي: دمج “الحزب” بصفوف الجيش إنهاء للبنان ووحدها الدولة مولجة بوضع إستراتيجية دفاعية
-
الجالية اللّبنانيّة في فرنسا تحيي غدا ذكرى استقلال لبنان وتجدّد المطالبة بـ :وقف لإطلاق النّار، تطبيق القرار 1701، نشر الجيش وانتخاب رئيس للجمهورية
-
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 23 تشرين الثاني 2024
-
تل ابيب تستهدف قلب بيروت مجددًا: إغتيال “رئيس أركان” الحزب؟