إنها ذكرى وعبرة.. ذكرى لحلم وحًد اللبنانيين لبناء دولة لوطن، لأننا اللبناني كان وعاد يعيش بوطن من دون دولة. يوم ٢٣ ٱب ١٩٨٢، ليس ذكرى بل عبرة للبنانيين الصادقين الأوفياء لعلم بلادهم وليس لإعلام وشعارات لم ترد يومًا مصلحة لبنان، بل أرادت أن يبقى لبنان منصاعًا ضعيفًا محتلًا، لا قرار له. لذلك يوم ٢٣ ٱب ١٩٨٢، هو عبرة بأننا قادرون على بناء دولة لوطننا، بولائنا له وليس لزعماء دول تريد لبنان أرادوا أن يبقى غابة، لا بل مزرعة التي رفضها بشير.
خبر عاجل
-
لقاء بين نواف سلام و مؤسّس مايكروسوفت بيل غيتس في منتدى الدوحة.
-
👨💻 Depuis plusieurs années, l’Arabie saoudite se prépare à devenir un véritable producteur d’IA, avec ses propres modèles de langage.
-
بطولة آسيا للـ”MMA” تُفتتح رسمياً مساء اليوم بمشاركة 20 دولة وبرعاية الوزيرة بايراقداريان
-
السيادة في مواجهة الاحتلال !!!
-
تكريم كبار السن تقديرًا لعطائهم ودورهم في المجتمع



