أهلًا بك حكيم في لبنان تزرع فينا الأمل بغد أفضل

كم هو جميل وطني..وكم هو جميل اللبناني. من الولايات المتحدة حيث ينهي إختصاصه في الطب، بعدما أنهى دراسته الأكاديمية في مدرسة الحكمة الأم في بيروت والجامعية في جامعة القديس يوسف (اليسوعية) ، لم ترعبه لا الطائرات ولا المسيّرات ولا الإغتيالات ولا التهديدات بحرب عالمية ثالثة، مجاء إلى لبنان كما كان مصممًا ليلتقي الأعّز إلى قلبه كلوفيس وهدى وماريو والشباب والشابات رفاق الدراسة والطفولة. إنه الدكتور إيليو كلوفيس هارون أهلًا بك في وطنك الذي يحب الحياة، تزرع فينا الأمل بغد أفضل.