كتب أمين صندوق نقابة محرري الصحافة اللبنانية الزميل علي يوسف على وسائل التواصل الإجتماعي: يجب اصدار قانون يسبقه تعميم واضح صريح يتم اعتماده قانونيا ان اي حادث مع دراجة نارية ( موتوسيكل ) يتحمل راكب الدراجة المسؤولية الكاملة عن نتيجة الحادث وكلفة الاضرار الناتجة عنه مهما كانت …
يجب وضع حد لطريقة قيادة الدراجات النارية لأن جميع سائقيها يتصرفون وكأنها غير خاصعة لاي قانون لا قانون سير ولا قانون عام ولا اخلاق ولا تهذيب .. وبحولهم ركوب الدراجة الى مجانين وجهلة ويسعون وراء اي فتحة للمرور بغض النظر عن اي شروط سلامة او احتساب امكان المرور فيسببون المآسي لعائلاتهم ولسائقي السبارات وللمارة ..
ناهيك عن انهم يعبرون في طريقة قيادتهم وانعدام الشروط القانونية وانعدام شروط السلامة العامة وانعدام الاخلاق الى وصول مستوى البلد ومستوى مسؤوليه الغائبين عن تحمل المسؤولية والمستهتربين بالمواطنين وبالوطن يعبرون عن المستوى الكارثي الذي وصلت اليه الدولة اللبنانية بحيث يحولها هؤلاء الى دولة فاشلة اخلاقيا بالمعنى السياسي تعمها الفوضى وتحكمها المافيات وتطلق فيها ايدي العصابات ….
خبر عاجل
-
قلقٌ سياسي من مفاوضات تحت النار
-
يوم مجيد للمسيحيين: زال كابوس “البعث”
-
لبنان متمسك بالقبعات الزرق
-
كتبت النائب ندى البستاني عبر صفحتها ما يلي :” لازم نسمع ونتعلّم من عظة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي اليوم، يلي قال: “اسم المرحلة رحمة، واسم الحكم خدمة، واسم السياسة ضمير، واسم الدولة كرامة الإنسان. نحن بحاجة إلى رحمة تترجم بمسؤولية صادقة، احترام القانون، حماية الضعيف، دعم المؤسسات، خلق فرص للمستقبل، ورؤية لا ردّات فعل. العالم كلّه اليوم يبحث عن رحمة، لكن لبنان أكثر من يحتاج إليها، لأن الرحمة وحدها تغيّر المسار وتفتح الطريق.” ومن له أذنان… فليسمع…”
-
بانتظار قرار الرئيس سعد الحريري



