الصحافي علي يوسف: للأسف سنة ٢٠٢٦ لن تكون افضل.. وستشهد تضحيات كبيرة واحداث كبيرة في المنطقة والعالم …. ولكن كما نقول اللهم لا نطلب رد القضاء بل على الاقل اللطف فيه ..و نأمل في مقابل التضحيات ان تكون سنة ٢٠٢٦ سنة التحرير وبداية انهيار المشروع الصهيوني و كيانه وان تبدأ المنطقة بمشروع التشبيك والتنمية ..كما نأمل لكم كل خير وصحة.

ل
ع