- “الفسيدون” الميليشياويون يريدون الإنعزال ومن هنا من زحلة نقول إن لبنان لا يقسم فأهله مترابطون مهما كانت خلافاتهم وهكذا تحررت الجرود بالدم المسيحي والمسلم
- عندما كانت الجرود محتلة لاحقتنا السيارات المفخخة في كل لبنان واليوم تلاحقنا المسيرات واذا كان اليوم شبان شيعة فغداً شباب سنة ومسيحيون
- انتم الكرامة وعنوان الصمود وكل عمركم كنتم كذلك تمثلون عزتنا وشاهدنا كيف قاتلتم كأبطال وعندما أتى القرار السياسي من رئيس حر بتحرير الجرود قمتم بذلك
- أنتم عزتنت وكرامتنا وسنلتقي دائما لنفخر ببعضنا ونقول هذا لبنان الحقيقي المسلم والمسيحي
- “الفسّيدون” يسكتون عن المحتل ولذلك هؤلاء أنصاف سياديين لكن نحن سياديون في كل الأوقات وفي وجه كل المحتلين وهذا هو العسكر المتقاعد وهذا هو التيار الوطني الحر



