-غالبية الذين يطالبون الدولة اليوم بأشدّ العقوبات ضدّ حزب الله بسبب تجاوزه الدستور
رفضوا البارحة اعتباره قوّة احتلال إيرانية لا بل تحالفوا معه في مجالس البلدية و النيابية و النقابيّة .. بوصفه “خياراً شيعياً” طبيعياً.
-وقّع حزب الله على تسليم سلاحه في ٢٧-١١-٢٠٢٤ اي سنة قبل حماس و دخلت المنطقة في مرحلة جديدة بعد سقوط الاسد
من سيردم فراغ ايران السياسي؟
هل سنشهد إلى بروز تيّار عربي معاصر ؟
نحن في نقطة حيث القديم انتهى و الجديد لم يبرز بعد
قالها غرامشي و رددّها سمير فرنجيّة حتى النهاية.
-تلتزم حماس ببرنامج ترامب و لكن…لا تزال تكابر و لا يزال الشعب الفلسطيني يدفع ثمن المكابرة
–



