Next Post
مقال عن الوزير والسفير عبدالله أبو حبيب كتبه الأب منصور لبكي في مجلّة الرعيّة في العدد ١٨٦ من أيار سنة ١٩٨٣ عندما كان خادم رعيّة مار عبده رومية مسقط رأس السفير عبدالله أبو حبيب وقد عرفه عن كَثَب وَزارَهُ مِرارًا في السفارة في واشنطن وكان شاهدًا على نجاحه في عمله الديبلوماسي والتقى اليوم والديه رشيد وميليا وشقيقَيه أنطوان وعادل ومعهم يقول:” رحمةُ الفادي أطيَبُ من الحياة”