منذ 2011 نحذّر من التفلت الناتج عن النزوح السوري. الغرب نفسه يطالب بعودة النازحين من بلاده، بينما في لبنان هناك من يخشى إزعاج هذا الغرب عبر المطالبة بالمثل! بالأمس، رفضت الدولة الحوار مع النظام لحل أزمة سيادية، واليوم بعد تغيّر النظام، الجميع يزحف إلى هناك. ألم يحن الوقت لحل هذه الأزمة، أم أن الحل بمجازر جديدة لأهلنا في منازلهم؟
خبر عاجل
-
يوم مجيد للمسيحيين: زال كابوس “البعث”
-
لبنان متمسك بالقبعات الزرق
-
كتبت النائب ندى البستاني عبر صفحتها ما يلي :” لازم نسمع ونتعلّم من عظة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي اليوم، يلي قال: “اسم المرحلة رحمة، واسم الحكم خدمة، واسم السياسة ضمير، واسم الدولة كرامة الإنسان. نحن بحاجة إلى رحمة تترجم بمسؤولية صادقة، احترام القانون، حماية الضعيف، دعم المؤسسات، خلق فرص للمستقبل، ورؤية لا ردّات فعل. العالم كلّه اليوم يبحث عن رحمة، لكن لبنان أكثر من يحتاج إليها، لأن الرحمة وحدها تغيّر المسار وتفتح الطريق.” ومن له أذنان… فليسمع…”
-
بانتظار قرار الرئيس سعد الحريري
-
كواليس انسحاب إيران من سوريا قبل سقوط الأسد… ماذا حدث خلال 48 ساعة؟



