
تلقت «الأخبار» أمس عتاباً شديداً من المشاركين في التجمع امام منزل الرئيس المكلّف نواف سلام أول من أمس، على إطلاق وصف «لسلام موتوسكيلاته أيضاً» على التجمع. واحتجّ المعترضون على مقارنتهم بمسيرات أنصار ثنائي امل وحزب الله، مؤكدين أن التجمع كان «كبيراً» وضم «نخبة من المثقفين والأكاديميين»، وان الهدف منه إظهار ان تياراً شعبياً واسعاً يقف خلف الرئيس المكلّف.
تنشر «الاخبار» صورة تظهر الحشد من دون اي تدخل في التوصيف، سيما أن الفريق الذي يطالب سلام بتجاهل القوى السياسية يقول، كالعادة، إنه يمثل الاغلبية الصامتة في لبنان.