من يضع حدًا لسياسات النصب قبل الإنفجار المدمر …..

كتب المحلل السياسي الصحافي علي يوسف على صفحته ؛ مؤسسة الكهرباء ووزارة الطاقة للنصب تصدران فواتير الكهرباء الافتراضية بالدولار استنادا لسياسة النهب والجباية في المدرسة العثمانية لتلميع الصورة السوداء للمؤسسة وللوزارة وتسجيل ساعات تغذية في الليل خلال النوم ….مؤسسة ووزارة (طنجرة ووجدت غطاها ) بمارسون ابشع اشكال النصب والسرقة انسجاما مع سياسة هذه السلطة المنفذة بأمانة للقرار الاميركي بافقار الشعب عبر سرقة ودائعه ثم تنفيذ انهيار سعر صرف العملة الوطنية لضرب المداخيل ثم استحداث ازمات الخدمات والاستشفاء والتربية وزيادة الرسوم وارهاق المواطنين بأزمات معيشية عقابا لهذا الشعب على مقاومته للعدو الصهيوني الغاصب لفلسطين …… من يضع حدا لسياسات النصب قبل الانفجار المدمر …..