قاسم قصير
لقد ظن اليهود انهم صلبوا النبي عيسى المسيح عليه السلام ولكننا مؤمنون بان الله رفعه واصطفاه وسيعود مرة اخرى .
واما اخواننا المسيحيون فهم يؤمنون بالقيامة بعد الصلب وان القيامة تحققت والتضحية كانت فداء للبشرية .
ونحن اليوم نؤمن ان القيامة قادمة من بين اشلائنا وجثامين اطفالنا ومن بين دمار بيوتنا وابنيتنا ومن عيون ابطالنا في الجنوب الذين يواجهون اشرس واقوى جيش في المنطقة.
رغم حجم التضحيات والدماء والاشلاء فإننا لا زلنا اقوياء وسنبقى ندافع عن المظلومين والمقهورين وعن الحق ولن نقف على الحياد وسندافع عن وطننا وسنزرع اجسادنا والقطاف ات والقيامة اتية رغم كل شيء.
خبر عاجل
-
قلقٌ سياسي من مفاوضات تحت النار
-
يوم مجيد للمسيحيين: زال كابوس “البعث”
-
لبنان متمسك بالقبعات الزرق
-
كتبت النائب ندى البستاني عبر صفحتها ما يلي :” لازم نسمع ونتعلّم من عظة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي اليوم، يلي قال: “اسم المرحلة رحمة، واسم الحكم خدمة، واسم السياسة ضمير، واسم الدولة كرامة الإنسان. نحن بحاجة إلى رحمة تترجم بمسؤولية صادقة، احترام القانون، حماية الضعيف، دعم المؤسسات، خلق فرص للمستقبل، ورؤية لا ردّات فعل. العالم كلّه اليوم يبحث عن رحمة، لكن لبنان أكثر من يحتاج إليها، لأن الرحمة وحدها تغيّر المسار وتفتح الطريق.” ومن له أذنان… فليسمع…”
-
بانتظار قرار الرئيس سعد الحريري



