أوضح رئيس بلدية رميش ميلاد العلم، أنه كانت قد وصلت برقية إلى مخفر قوى الأمن الداخلي يوم أمس من أجل مغادرة البلدة، لكنه لفت إلى أن المخفر سيبقى بعد الإتصالات التي حصلت، مشيراً إلى أن ما يهم أبناء البلدة هو وجود الجيش اللبناني، الذي يمثل ضمانة لهم، حيث أن الجيش كان قد قام بإعادة تموضع أيضاً، وباتت أقرب نقطة إلى البلدة في بيت ياحون.
ورداً على سؤال، كشف العلم أن هناك إتصالات على هذا الصعيد والجيش سيكون بيننا في وقت قريب ان شاء الله، موضحاً أن عدد السكان الموجودين في القرية اليوم هو ما يقارب 5000 نسمة.
أما بالنسبة إلى عدم إخلاء القرية في ظل الأوضاع الصعبة الحالية، شدد العلم على أن الأولوية هي البقاء في رميش لعدم وجود أيّ خيار آخر، موضحاً أن أغلب السكان يعيشون من الزراعة والمزارع لا تستطيع أن تقنعه بترك أرضه.
خبر عاجل
-
جنبلاط يحسم اسمين ضمن الترشيحات الدرزية: يوسف دعيبس في عاليه وكريم مروان حمادة في الشوف
-
السلاح بين الشرعية والمصالح
-
اطلاق أول حملة وطنية حول صحة المراهقين في السرايا سحر بعاصيري : صحتكم أولوية و”كونوا مناح” و” الترند الصح” ناصر الدين : بداية مسار إصلاحي متكامل والهدف مخاطبة المراهقين بلغتهم
-
هذا ما قاله براك عن لبنان على هامش مشاركته في منتدى الدوحة
-
كونوا شمس العيد مع سطوح بيروت



