قالها بادري بيو حين سُئل ذات مرّة عن مستقبل الأمم، اكتفى بادري بيو بكلمتين: “مسكينة فرنسا”. عندما قبّل ارضها سنة ١٩٨٠، سألها البابا يوحنا بولس الثاني: “فرنسا، ماذا فعلت بمعموديتك؟”. قالت الموقّرة Marthe Robin نبؤةً عن فرنسا يعود تاريخها الى سنة ١٩٣٦ والتي ذكرها الأب جويل جيلبرت في كتابه “حان الوقت” (2018). “ستهبط فرنسا إلى قاع الهاوية، لدرجة أننا لن نرى بعد الآن أي حل بشري للتعافي. ستبقى وحيدة، متروكة من قبل كل الأمم الأخرى التي ستبتعد عنها، بعد أن قادتها إلى تدميرها. لن تبقى في هذه النهاية لفترة طويلة. ستخلص، لكن ليس بالسلاح ولا بعبقرية الرجال، لأنهم لن يتبقى لهم أي وسيلة بشرية … ستخلُص فرنسا، لأن الرب الصالح سيتدخّل من خلال السيدة العذراء. هي التي ستنقذ فرنسا والعالم … سيتدخّل الرب الصالح من خلال العذراء المباركة ومن خلال الروح القدس: سيكون عيد العنصرة الجديدة، المجيء الثاني للروح القدس”.
خبر عاجل
-
ربّي صرت منّا وفينا
-
2025: دولة خارج الزمن
-
قراءة في صحف اليوم
-
في البَدءِ كانَ الكَلِمَةُ والكَلِمَةُ كانَ لدى الله
-
زار النائب سيمون أبي رميا راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون في دار المطرانية في جبيل، مهنئًا بحلول عيد الميلاد المجيد.وتخلل اللقاء بحث في الأوضاع العامة في البلاد، لا سيما في ظل ما يعيشه اللبنانيون من تحديات اقتصادية واجتماعية خانقة. وأكد أبي رميا على أهمية التمسك بالقيم المسيحية التي يجسّدها عيد الميلاد، من محبة وتضامن ورجاء، داعيًا لأن تكون هذه المناسبة فرصة لتجديد الإيمان بلبنان الدولة والمؤسسات.كما هنّأ أبي رميا المطران عون على نجاح زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان، مشيدًا بالدور المحوري الذي اضطلع به المطران كمنسق كنسي لتلك الزيارة التاريخية.



