صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية” البيان الآتي:قال المدعو فيصل عبد الساتر إنّ “القوات اللبنانية عملاء”، ونسأل عبد الساتر: على ماذا استند في اتّهامه هذا؟ ففي العقدين الأخيرين مثلا تمّ توقيف عشرات الشبكات التي ضمّت المئات من المواطنين العملاء والذين تبيّن أنّ الكثير من بينهم من صفوف أحزاب ما يسمى بالمقاومة، فضلا عن أحزاب أخرى، ولكن باستثناء “القوات اللبنانية”، وبالتالي هل يستطيع أن يقول لنا على ماذا استند في اتهامه الباطل هذا الذي يدّعي امتهانه مهنة الصحافة؟وهل العميل الذي أعطى معلومات عن مكان فؤاد شكر هو من “القوات اللبنانية”؟ وهل العملاء الذين أعطوا معلومات حول الاغتيالات التي استهدفت كوادر من “حزب الله” هم من “القوات اللبنانية”؟ لقد تمادى فيصل عبد الساتر كثيرًا في تلفيقه الأكاذيب والأخبار، وهو مخطئ تمامًا في العنوان ولا يفقه شيئًا في الجغرافيا ولا في الحقيقة ولا في المعلومات، ولذلك، سنضطر الى الإدعاء عليه بتهمة القدح والذم والافتراء الجنائي.
خبر عاجل
-
رابطة معلمي الأساسي تنعي مدير مدرسة المنصوري: غداً لن يوقع محمد شويخ على سجل الحضور ولن يقرع جرس انطلاقة النهار ودخول الطلاب إلى الصف لأن يد الاجر|.م نالت منه وأضحى قديس التعليم والتربية
-
من صفحة وينية الدولة
-
إطلاق اسم المدرّب حسين شعيبعلى ملعب كرة قدم في أميركا
-
تكريم الشاعر موسى زغيب بوسام الاستحقاق اللبناني الفضي ذو السعف في احتفال حاشد في جامعة الروح القدس – الكسليك
-
أبي رميا هنأ ابن قرطبا على انتخابه نقيبًا للمحامين



